Not known Factual Statements About الفنون التشكيلية
Not known Factual Statements About الفنون التشكيلية
Blog Article
تدرّج محتوى المادة* - المرحلة الابتدائية - الحلقة الثانية
أولَت المدرسة التكعيبية اهتماماً كبيراً للتحليل والتركيب الهندسي للأشكال والمساحات، وكانوا يسعون إلى إنشاء توازن بين الأشكال والألوان والمسافات في العمل الفني.
وتعتمد الرومانسية على العاطفة والخيال والإلهام أكثر من المنطق، وتميل هذه المدرسة الفنية إلى التعبير عن العواطف والأحاسيس والتصرفات التلقائية الحرة، كما اختار الفنان الرومانسي موضوعات غريبة غير مألوفة في الفن، مثل المناظر الشرقية، وكذلك اشتهرت في المدرسة الرومانسية المناظر الطبيعية المؤثرة المليئة بالأحاسيس والعواطف، مما أدى إلى اكتشاف قدرة جديدة لحركات الفرشاة المندمجة في الألوان النابضة بالحياة، وإثارة العواطف القومية والوطنية والمبالغة في تصوير المشاهد الدرامية.
المهرجان الدولي للتصوير “اكسبوجر” بين المرئي وغير المرئي
في القرن السابع عشر، كانت الفنون التشكيلية تعبر عن الدين والتقاليد الثقافية بشكل أساسي، فكانت الكنائس والمعابد والقصور مصدر تفاصيل إضافية إلهام رئيساً للفنانين، وازدهر النحت والرسم بأساليب تقليدية، وكانت الموضوعات الدينية تسيطر على المشهد الفني، وأبرز الفنانين في هذا القرن كان:
إنّه يمنحنا العالم من جديد في قبضة من المعاني نوجزها في نقاط ثلاثة:
ملاحظة : الموقع عبارة عن قاعدة معلومات فقط و لا يتوفر لديه نسخ من الكتب . مواقع صديقة
العلاقات المركبة بين الخطوط، والمساحات، والأشكال، والأحجام، والألوان، والملامس، والفضاء.
اللون: الألوان الأساسية، دائرة الألوان الأساسية والمكملة، مزج الألوان، بعض تدرجات الألوان، اللون البارد، اللون الحار، اللون القاتم، اللون الفاتح، الأسود والأبيض والرمادي (بعض الدرجات)، اللون البني (بعض درجاته).
المساحة: متسعة، ضيقة- عرضية، طولية- طويلة، قصيرة- متشابهة، مختلفة.
تمارين مستوحاة من المشاهدة تستعمل المواد المختلفة (الورق، الكرتون، المعاجين، الخامات الطبيعية والبيئّية).
هذا بالطبع لا يعني أن العمل الفني لا يكون معاصرا إلا إذا تناول أو ناقش هوية ثقافية أو معنى شخصيا فقط، بل يكون كذلك أيضا حين يقدم انتقادات للبنى الاجتماعية والمؤسسية، أو حتى يعيد تعريف الفن نفسه.
التناغم، الحركة، التوازن، السكون، التناسق، التباعد، الإيقاع، التناقض، الفراغ، الفضاء التشكيلي.
يقوم الفنان البريطاني داميان هيرست منذ ثمانينيات القرن الماضي بتلك المهمة المفاهيمية؛ فيستكشف عبر فنه موضوعات مثل الفراق والحياة والموت وهشاشة الحالة البشرية بشكل عام في مواجهه الألم.